أسئلة شائعة تهم القائم بالتقييم

في النقاط الآتية نجيب على سؤال من أسئلة شائعة التي يتفاوض بها المستثمر:

  • المبيعات المتنبأ بها خلال الخمس سنوات القادمة.
  • الأرباح المتنبأ بها خلال الخمس سنوات القادمة التدفق النقدي للشركة، الأموال الداخلة والخارجة في صورة تسديدات نقدية مستحقة للشركة مثل تسديدات العملاء، مستحقات على الشركة لأطراف خارجية.
  • التزاماتك للجهات الدائنة ومعرفة كيفية تقييم الشركات بغرض البيع.
  • الحسابات الواردة بالميزانية لديك ومدى صحتها، وهى تسمى بالفحص النافي للجهالة المالية – Financing Due Diligence.
  • المستندات القانونية لديك من عقد تأسيس وسجل وتراخيص وعقود تسهيلات مع البنوك، وعقود أو حجج شراء وفواتير وعقود إيجار وأي تعاقدات قانونية مع أي طرف خارجى أو داخلى، ويسمى هذا الإجراء بالفحص النافي للجهالة القانونية – Legal Due Diligence.
  • المبالغ التي قمت بتمويل الشركة بها من أموالك الخاصة وهي من الأمور الهامة جدًا عند التقييم المالي للشركات.
  • ذلك بناءً على ثقافة ورؤية المستثمر واهتماماته عند الدخول في مشروع أو شركة قائمة، ومعرفة طريقة تقييم الشركات الناشئة أو طرق تقييم الشركات المساهمة، ويعتمد أيضًا على ثقافة المستثمر ومدى تعمقه في الأمور المالية.
  • بيان بالأصول الثابتة.
  • نموذج العمل بالشركة لديك وهو ما يسمى بالنموذج التشغيلي – BOM.
  • متوسط المبيعات اليومية أو الشهرية أو السنوية حسب نشاطك.
  • أكثر المنتجات طلبًا لديك.
  • ما هو الجديد الذي تعاقدت عليه لتنمو مبيعاتك.
  • حجم سوقك الحالى عن طريق تقييم الشركات السعودية وما هي فرص النمو المتاحة لنشاطك وما هي المعوقات التي تقابلك كل هذا يتم تقييمه في شركات تقييم في السعودية.
  • هناك سؤال مكرر وهام جدًا للمستثمروهو، في ماذا سوف يُستخدم المال الذي يقوم بضخه؟ حيث أن المبلغ الذي تم دفعه لك من قِبَل مستثمر واحد أو مجموعة من المستثمرين كصاحب شركة أو مؤسسة في بيع جزء من منشأتك يتحول ملك لك شخصيًا سواء أنت كفرد أو مجموعة من الشركاء، فيتم توزيع مبلغ البيع عليكم طبقًا لنسب مشاركتكم بالشركة بعقد التأسيس، ولكن المستثمر يقتنع أكثر أن يتم ضخ جزء كبير من مبلغ استثماره فى نشاط ونمو الشركة حتى يضمن الجدية بأن ملاك الشركة مهتمين بالتوسع في النشاط وزيادة الأعمال، ويصبح الأمر مقنع تمامًا لو أن أصحاب أو صاحب المنشأة يحصل على 50% من مبلغ المستثمر له شخصيًا و 50% يتم ضخه بالمنشأة.
  • لتظهر بمظهر محترف أعمال ومهتم بنمو نشاطك يجب عرض خطة أعمال توسعية، وعمل تقييم الشركات الناشئة التابعة لك عند مكاتب تقييم الشركات، لبيان الأهداف المنشودة من التوسع وكيفية صرف المبلغ المستَثمَر والعائد المتوقع من تلك الزيادة سواء بزيادة إيرادات أو تخفيض تكاليف أو زيادة هامش الربح.
  • ما الذى يميزك عن منافسيك (ميزتك التنافسية).
  • عدد عملائك الحاليين.
  • كم تبلغ المصاريف التشغيلية والعمومية ومصروف التمويل والإهلاك في الشركة شهريًا.
  • كم متوسط الأرباح التي تُحقق شهريًا.
  • ما هي نسبة المستثمر الجديد في المنشأة.
  • يهتم المستثمر بالتأكد من أن التقييم تم قبل ضخ أموال منه ليستثمر في الشركة، ويتم أخذ اطمئنان المستثمر بعين الاعتبار عبر اللجوء إلى شركات تقييم الشركات.
  • غالبًا لا يتم الإفصاح عن التقييم بشكل مباشر بل يتم الإشارة إليه ضمنيًا، كأن يقول لك المستثمر سأعطيك مليون ريال مقابل 25% من الشركة، وخصوصًا في الشركات الناشئة، يقصد بذلك أن المبلغ سيذهب للشركة (لزيادة رأس المال) وليس لك أو لأحد الشركاء شخصيًا. 
  • ليس شرطا أن يسأل المستثمر عن كل ذلك، وإنما من الممكن أن يسأل عن بعض منها أو أسئلة أخرى بنفس السياق السابق الذي تم إيضاحه.

من أسئلة شائعة التي يرغب المستثمر في الإجابة عليها هي، ما هي الفرصة الاستثمارية – Investing Opportunity Modeling؟

بعد إعداد التقييم للمنشأة عن طريق شركات تقييم في السعودية يتم إعداد نموذج الفرصة الاستثمارية للعرض على المستثمرين المحتملين بشكل جذاب ومقنع، ويضم هذا النموذج أهم النقاط التي يبحث عنها المستثمر في شأن اتخاذ قرار الاستثمار من عدمه، ويقوم مكتب سليمان سابقا ( استدامة للتقييم حاليا ) لتقييم المنشآت بإعداد هذا النموذج بشكل احترافى وبخبرة طويلة على أن يضمن النموذج عرض للعناصر الآتية بشكل لائق وواضح ومختصر وهي:

  • نبذة عن الشركة ومراحل تطورها ومقارنتها عند تقييم الشركات السعودية بمثيلاتها في تقديم نفس الخدمة، وتُجزأ إلى الأحداث الرئيسية.
  • جودة الخدمات أو المنتجات التي تقدمها.
  • حجم السوق الحالي والفجوة الشرائية وتحليل للعرض والطلب والرؤية المستقبلية والأهداف المرجوة كل هذا يتم عند التقييم المالي للشركات.
  • نسبة المشاركة السوقية الحالية والمقدرة.
  • دراسة أسباب النمو المحقق وطرق تقييم الشركات المساهمة.
  • نموذج العمل الحالي وتقييم الشركات الناشئة التابعة للعميل.
  • دراسة مقومات النجاح والعمل على زيادتها.
  • الميزات التنافسية التي تتمتع بها منتجات أو خدمات الشركة وتضمن الطلب عليها.
  • تحقيق تغيير جذري وجوهري في هيكلة الشركة مثل افتتاح فروع جديدة.
  • مراقبة الأرباح والمؤشرات المالية ومعرفة طريقة تقييم الشركات الناشئة.
  • النمو المقدر لخمس سنوات مقبلة.
  • معرفة شركاء النجاح.
  • التقييم الأولي للشركة عند مكاتب تقييم الشركات، ودراسة كيفية تقييم الشركات بغرض البيع سواء لمستثمر واحد أو مجموعة من المستثمرين أو تقييم الشركة لدخول شريك.
  • يُفضَل إعداد فيديو تعريفي مختصر لا تتجاوز مدته عن 4 دقائق بالتعاقد مع شركات media يعرض البيانات بشكل جذاب؛ حيث يُفضِل كثير من المستثمرين ذلك نظرًا لعدم رغبتهم في القراءة والاطلاع بشكل دائم.
  • شرح مبسط لطرق التقييم بناءً على طلبها من شركات تقييم الشركات.
  • توضيح مبسط عن الطرق المستخدمة
  • التدفق النقدي المخصوم DCF ويتم من خلاله الاعتماد على البيانات والنتائج المالية للشركة لمدة 3 سنوات سابقة، والتنبؤات المالية للإيرادات لمدة 5 سنوات قادمة، ومعدل النمو المقدر في حجم الأعمال بناءً على عدة طرق تحليلية سليمة مع الاعتماد بشكل أساسي على الالتزامات المالية للفترات القادمة، وأيضًا العقود المستمرة مع العملاء والعقود الجديدة المؤكدة الحدوث للوصول إلى قوائم مالية مقدرة للخمس سنوات القادمة، ومنها يتم إعداد قوائم الدخل والميزانيات المقدرة وإعداد قوائم التدفق النقدي بعد الانتهاء من الميزانيات وقوائم الدخل المقدرة، ومن التدفق النقدى يتم استخراج FCF التدفق الحر واستخدام طرق رياضية وإحصائية محددة للحصول على معامل بيتا، ومن ثم معدل الخصم العادل والقيمة الدفترية المعدلة EV/EBITDA، ثم الحصول على القيمة الحالية للتدفقات ومن ثم قيمة الشركة.
  •  مكرر الربحية وهي P/E، ويتم الاعتماد بها على مكرر الربحية لأسهم الشركات المماثلة لنشاط الشركة في سوق المال السعودي (البورصة) ويتم الأخذ في الاعتبار تاريخ المكرر، وهل هناك طفرة بالمكرر بالزيادة أو النقصان في الوقت الراهن لسبب ما؟ ليتم الاعتماد على المكرر بوضع السوق الطبيعي كمتوسط لهذا المكرر، ويتم ضربه في أرباح الشركة لآخر عام للحصول على قيمة الشركة.
  • مضاعف أو مكرر القيمة الدفترية P/B، وبه يتم أخذ القيمة الدفترية (حقوق الملكية) للشركة طبقًا للميزانية المعتمدة لآخر عام، ويتم ضربها في مضاعف القيمة الدفترية السارى لنفس الشركات المماثلة المتداولة بالبورصة والتي تمارس نفس النشاط أو تابع أو مشابه، للحصول على متوسط مضاعف القيمة الدفترية للحصول على قيمة الشركة بهذه الطريقة.
  • لماذا لا يتم تقييم الأصول الثابتة وجمعها لمعرفة قيمة الشركة؟
  • أسلوب التقييم يتم طبقًا للمعايير الموضوعة من هيئة المقيمين السعوديين وأيضًا طبقًا للمعايير العالمية، والتقييم يُبنى على أربع عناصر أساسية وهي الإيرادات المحققة، الأرباح، معدل النمو السنوي للمبيعات، التدفق النقدي أو السيولة وأهم تلك العناصر هي نسبة صافى الأرباح من الإيرادات.
  • التقييم لقيمة المؤسسة السوقية لا يعتمد على حجم وقيمة أصولها أو حتى حقوق الملكية، فكثير من المؤسسات والشركات لا تعتمد في عملها على امتلاك الأصول مثل شركات المقاولات التي تسند كل أعمالها لمقاولين باطن ولا تمتلك أصل واحد ورغم ذلك قيمتها السوقية تتخطى عشرات الملايين، أو الشركات التي تعتمد على تطبيق أو منصة من تصميمها، أو شركات التشغيل والصيانة التي تعتمد على القوى البشرية لتوليد الإيرادات والأرباح وغيرها من الأمثلة.
  •  لا يتم اللجوء لتقييم الأصول إلا في حالات معرفة القيمة العينية مثل شريك يريد الدخول في شراكة مع آخرين بأصل مملوك له كقطعة أرض، أو -لا قدر الله- للتصفية، أو للتقبيل أو لبيع أصل محدد، حيث أن المنشأة تتكون من تاريخ وإدارة وعلاقات مع جهات وبنوك وقاعدة عملاء وموردين وتسويق وليست أصول فقط، و يمكن لشركة أن تمتلك أصول كثيرة وكل ما سبق ورغم ذلك تحقق خسائر إذن فما الفائدة من قيمة الأصول.
  • ما سبق للايضاح فقط وتتم الاستعانة بنماذج مالية محددة من قبل هيئة المقيمين السعوديين وهي نموذج التدفق النقدي المخصوم DCF، والمكررات وهما ما يسمى بأسلوبي الدخل والسوق لتقييم المنشآت.

توضيح مبسط للإجابة عن بعض أسئلة شائعة التي تخص الطرق المستخدمة لطرق التقييم في مكتب سليمان سابقا ( استدامة للتقييم حاليا ) لتقييم المنشآت:

  • التدفق النقدي المخصوم DCF ويتم من خلاله الاعتماد على البيانات والنتائج المالية للشركة لمدة 3 سنوات سابقة، والتنبؤات المالية للإيرادات لمدة 5 سنوات قادمة ومعدل النمو المقدر في حجم الأعمال بناءً على عدة طرق تحليلية سليمة مع الاعتماد بشكل أساسى على الالتزامات المالية للفترات القادمة، وأيضًا العقود المستمرة مع العملاء والعقود الجديدة المؤكدة الحدوث للوصول إلى قوائم مالية مقدرة للخمس سنوات ومنها يتم إعداد قوائم الدخل والميزانيات المقدرة وإعداد قوائم التدفق النقدي بعد الانتهاء من الميزانيات وقوائم الدخل المقدرة، ومن التدفق النقدى يتم استخراج FCF التدفق الحر واستخدام طرق رياضية وإحصائية محددة للحصول على معامل بيتا، ومن ثم معدل الخصم العادل والقيمة الدفترية المعدلة EV/EBITDA، ثم الحصول على القيمة الحالية للتدفقات ومن ثم قيمة الشركة.
  •  مكرر الربحية وهي P/E، ويتم الاعتماد بها على مكرر الربحية لأسهم الشركات المماثلة لنشاط الشركة في سوق المال السعودي (البورصة) عند عمل تقييم الشركات السعودية، ويتم الأخذ في الاعتبار تاريخ المكرر، وهل هناك طفرة بالمكرر بالزيادة أو النقصان في الوقت الراهن لسبب ما؟ ليتم الاعتماد على المكرر بوضع السوق الطبيعي كمتوسط لهذا المكرر، ويتم ضربه في أرباح الشركة لآخر عام للحصول على قيمة الشركة كل هذا يتم عن طريق شركات تقييم في السعودية.
  • مضاعف أو مكرر القيمة الدفترية P/B، وبه يتم أخذ القيمة الدفترية (حقوق الملكية) للشركة طبقًا للميزانية المعتمدة لآخر عام، ويتم ضربها في مضاعف القيمة الدفترية السارى لنفس الشركات المماثلة المتداولة بالبورصة والتي تمارس نفس النشاط أو تابع أو مشابه، للحصول على متوسط مضاعف القيمة الدفترية للحصول على قيمة الشركة بهذه الطريقة.
  • أسلوب التقييم يتم طبقًا للمعايير الموضوعة من هيئة المقيمين السعوديين وأيضًا طبقًا للمعايير العالمية، والتقييم يُبنى على أربع عناصر أساسية وهي الإيرادات المحققة، الأرباح، معدل النمو السنوي للمبيعات، التدفق النقدي أو السيولة وأهم تلك العناصر هي نسبة صافى الأرباح من الإيرادات.
  • التقييم لقيمة المؤسسة السوقية لا يعتمد على حجم وقيمة أصولها أو حتى حقوق الملكية، فكثير من المؤسسات والشركات لا تعتمد في عملها على امتلاك الأصول مثل شركات المقاولات التي تسند كل أعمالها لمقاولين باطن ولا تمتلك أصل واحد ورغم ذلك قيمتها السوقية تتخطى عشرات الملايين، أو الشركات التي تعتمد على تطبيق أو منصة من تصميمها، أو شركات التشغيل والصيانة التي تعتمد على القوى البشرية لتوليد الإيرادات والأرباح وغيرها من الأمثلة.
  •  عند تقييم الشركات السعودية لا يتم اللجوء لتقييم الأصول إلا في حالات معرفة القيمة العينية مثل شريك يريد الدخول في شراكة مع آخرين بأصل مملوك له كقطعة أرض، أو -لا قدر الله- للتصفية، أو للتقبيل أو لبيع أصل محدد، حيث أن المنشأة تتكون من تاريخ وإدارة وعلاقات مع جهات وبنوك وقاعدة عملاء وموردين وتسويق وليست أصول فقط، و يمكن لشركة أن تمتلك أصول كثيرة وكل ما سبق ورغم ذلك تحقق خسائر إذن فما الفائدة من قيمة الأصول.

هناك أسئلة شائعة عند تقييم الشركات السعودية الناشئة

معايير تقييم المنشآت الناشئة التي نقوم بها في مكتب سليمان سابقا ( استدامة للتقييم حاليا ) لتقييم المنشآت:

  • سهولة التسييل بالإضافة للقيمة الإستراتيجية فإن هناك خطورة مرتبطة بإمكانية تسييل الحصص، بمعنى أنه عند وصول الشركة للمرحلة التي تستدعي تسييل المستثمرين لحصصهم فقد يكون ذلك صعبًا وبالتالي قد يضطر المستثمر إلى البيع بسعر أقل من القيمة الفعلية للشركة.
  • معيار المقارنة نظرًا لكون شركتك والشركة المقارنة تختلف في الحجم، فإن هناك حاجة لإيجاد معايير لتحقيق المقارنة، عادة ما يتم استخدام المبيعات، القيمة الدفترية أو الأرباح، وقد يضاف لها معايير أخرى كعدد العملاء، ربحية العميل الواحد وغيرها، عند تقييم المشاريع الناشئة في شركات تقييم في السعودية تشكل هذه المعايير إشكاليات مختلفة حيث أن الشركة في الغالب لا تحقق مبيعات، وحتى لو كان هناك مبيعات فإن نموذج الإيرادات قابل للتعديل والتصحيح في المستقبل، وكذلك المعايير المتعلقة بالعملاء ونماذج الإيرادات، القيمة الدفترية منخفضة جدًا ولا تعبر عن القيمة الفعلية للشركة .
  • القدرة على البقاء حيث أن قيمة الشركة محكومة بقدرتها على المنافسة والبقاء، عند مقارنة الشركات يتوجب النظر في المعايير المساندة والداعمة للشركة من أجل  بقائها، والإشكالية هنا هي صعوبة حصرها واحتساب تأثيرها، مثلًا وجود كبار المستثمرين في شركة قد يعني سهولة حصولها على تمويل في المستقبل، وكذلك المؤسسين وتنوع خبراتهم، ووجود علاقات مع منافسين في السوق، وغيرها.
  • أخيرًا في أسلوب التكلفة في الشركات الناشئة المعتمدة على الأفكار والتطوير قيمتها غير محسوسة وبالتالي يصعب تقييمها، أو ما يمكن تقييمه منها فإنه لا يمثل القيمة الفعلية للمشروع.

لا تتردد في الاتصال بنا فنحن دائمًا متاحين لمساعدتك

تواصل معنا الآن

لا تتردد في الاتصال بنا ، فنحن دائمًا متاحين لمساعدتك

    × اطلب استشارة؟